مشاعر صادقة: مانشستر سيتي

Tips Tricks And Tutorials

اشترك فى قائمة الرسائل ليصلك كل جديد

تعريب الإضافة بواسطة مدونة أبو إياد
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مانشستر سيتي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مانشستر سيتي. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 17 فبراير 2014

صور: برشلونة يجري أولى تدريباته في مانشستر


صور: برشلونة يجري أولى تدريباته في مانشستر

أجرى فريق برشلونة الأسباني اليوم الاثنين أولى تدريباته في مانشستر على ملعب الاتحاد وذلك استعدادا لمواجهة الغد ضد فريق مانشستر سيتي في ذهاب دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا..
وحضر التدريبات مجموعة من المشجعين الذين أتوا خصيصا لرؤية نجوم الفريق الكاتلوني عن قرب ومتابعة آخر استعدادتهم للقمة .
جدير بالذكر أن هذه المواجهة هي الأولى بين الفريقين على المستوى الرسمي..
hihi2-1 hihi2-3  hihi2-6

مانشستر سيتي وبرشلونة .. من سينتصر ..؟!


مانشستر سيتي وبرشلونة .. من سينتصر ..؟!

hihi2-1

تتجه أنظار الكرة العالمية والأوروبية على وجه التحديد على إستاد الاتحاد عندما يستضيف نادي مانشستر سيتي بطل الدوري الأسباني نادي برشلونة وذلك مساء الثلاثاء ضمن ذهاب دور الستة عشر من أعرق وأمجد الكؤوس الأوروبية .
يدخل النادي الإنجليزي اللقاء بقيادة المدرب التشيلي مانويل بلغريني الذي طور من اداء السيتيزن واكمل مابدأ عليه الايطالي روبيرتو مانشيني اذ احتل المركز الثاني في ترتيب مجموعته خلف المتصدر وحامل اللقب نادي بايرن ميونخ .
وجمع السيتيزن من النقاط 15 نقطة بفارق الاهداف عن النادي البافاري وقد انتصر الاول في خمس مباريات وانهزم في لقاء واحد على ارضه امام الاخير ويعتبر مان سيتي هو الفريق الوحيد الذي هزم بايرن ميونخ هذا العام .
ومن الناحية الاخرى يحتل المان سيتي المركز الثالث في البريميرليغ برصيد 54 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن المتصدر تشيلسي ونقطتين عن الثاني الآرسنال يذكر ان الفريق السماوي ينقصه مباراة واحدة امام ساندرلاند والتي تأجلت بسبب الظروف المناخية .
كما يأتي من فوز ثمين على ضيفه نادي تشيلسي بهدفين مقابل لا شيء في دور الستة عشر من مسابقة كأس الاتحاد الانجليزي وحجزه ورقة الترشح ، كما أن هجوم السيتي هو الاقوى في الدوري اذ سجل هذا الموسم 68 هدفاً وتخطى عقبة 100 في كل المسابقات .
ويضع المدير الفني بليغريني آماله على المهاجم الأسباني الفارو نيغريدو والبوسني ايدين ذزيكو مع إنطلاقة الجناح الطائر الاسباني الاخر خيسوس نافاز وتوغل افضل لاعب في قارة افريقيا يايا توريه في منتصف الملعب .

برشلونة لن يكون سعيداً بمواجهة مانشستر سيتي


برشلونة لن يكون سعيداً بمواجهة مانشستر سيتي

مانشستر سيتي
أكّد الدولي الاسباني خيسوس نافاس جناح فريق مانشستر سيتي الانجليزي أنّ فريقه لا يعرف في قاموس مصطلحاته كلمة “الخوف” , وأنّ الفريق سيدخل مباراة الغد في دوري أبطال أوروبا أمام فريق برشلونة والهدف واحد , إقصاء العملاق الكتالوني من مسابقة دوري الأبطال.
وأضاف نافاس قائلاً : لا أعتقد أن فريق برشلونة سيكون سعيد جداً بمواجهتنا , الكل يعلم أنّ السيتي يتطور مستواه عاما بعد عام , لدينا الرغبة في مواصلة المشوار بعيداً في هذه البطولة , حتى ولو كان على حساب بطل عام 2011 , برشلونة هو الآخر فريق يواصل نفس النهج الذي ننتهجه في بطولة الدوري والكأس , فقد تأهلواْ إلى نهائي الكأس في إسبانيا , ونحن أقصينا أقوى خصم لنا في الكأس قبل يومين (فريق تشيلسي).
وزاد نافاس : التفكير الجدي داخل برشلونة الآن , أنّه من غير الممكن ألا يستقبل أهدافا على أرضنا فهم يعلمون جيداً أنّ عناصرنا لا تقل عن عناصرهم , كما أنّه من السهل تحقيق الفوز على برشلونة كما حدث معي من قبل عندما كنت لاعباً في إشبيلية.
واختتم نافاس قائلاً : من المؤسف أن نخسر أجويرو في تلك المواجهة , فآلام الركبة ما زالت تعاوده , كما أنّ فيرناندينو إذا لم يكن جاهزاً بنسبة 100% قبل حلول ليل المساء فسيكون خارج التشكيلة المواجهة للبارسا , وأنّ الجهاز الفني للفريق حريص جداً على عدم فقدان أى لاعب لفترة أطول إذا كانت الشكوك تحوم حول أنّ مشاركته قد تسبب آلاماً مضاعفةً له.

السبت، 15 فبراير 2014

لماذا إنقلبت الآية .. وشرب مورينيو والبلوز من الكأس التي جرعوها لبليجريني والمان سيتي ؟

لماذا إنقلبت الآية .. وشرب مورينيو والبلوز من الكأس التي جرعوها لبليجريني والمان سيتي ؟



بقلم : عزالدين الكلاوي

■■ في أقل من أسبوعين ، إنقلبت الآية .. تشيلسي الذي جرع مانشستر سيتي كأس الهزيمة الأولى في ملعبه بعد 11 مباراة وفاز عليه لعباً ونتيجة بهدف نظيف ضمن الأسبوع ال24 من الدوري الإنجليزي " البريمييرليج " ، عاد بالأمس ليخسر 2/ صفر في مباراة خروج المغلوب من دور ال16 لكأس الإتحاد الإنجليزي مبكراً.. المباراتان بنفس الملعب وهو إستاد الإتحاد ، ولكن شتان ، ما بين سيطرة وتلاعب وهدف جميل وثلاثة أهداف ضائعة ودرس كروي من البلوز للمان سيتي ، إلى تحول عكسي تماماً ، وتألق لرفاق " المعلم " يايا توريه نجم البارسا السابق، الذي كان ينسخ مع زملائه لمحات من التيكي تاكا ، التي ضربوا بها هيبة البلوز ، وحاصروهم وإكتفوا بهدفين ، ومنعوا أي خطورة لهم ، بل ولم يسمحوا لهم بالإقتراب من مرماهم.

■■ الفارق هل كان في رغبة الثأر ورد الإعتبار عند اولاد المدرب التشيلي بيلجريني ، لتكون واحدة بواحدة ، أم أنه تطور ومذاكرة من بيلجريني ، ليبطل مفعول الخطة والمفاتيح التي إستخدمها مورينيو ليهزم المان سيتي في عقر داره.. نعم هذه المرة لم يغامر المضيف برأسي حربة ولم يتنازل عن السيطرة على خط الوسط ولم يترك زمام المبادرة لمنافسه ، بل ضغط عليه في كل مكان وضيق عليه المساحات وكان الأسرع دفاعاً وهجوماً ، فسجل هدفين وكان يمكنه إضافة المزيد .

■■ هازارد أيقونة البلوز المشتعل تألقاً في الأسابيع الأخيرة ، الذي كان يصرح قبل يومين بأنه كره وصفه في وسائل الإعلام باللاعب الشاب، وأنه كبر على هذا الوصف،  فقد خطورته ، تحت وطأة الرقابة اللصيقة وتضييق المساحات ، وثالوث الفاعلية الأزرق المكون من إيتو وويليان وراميريز ، كان أميل للدفاع وإفتقد حتى مساحات التنفس وتحول وسط البلوز إلى ثغرة وكان سيلفا وتوفيتتش وجيكو ثم نيجريدو ونصري إلى رموز للرعب في دفاع البلوز وإنقطع نفس ديفيد لويز ولم ينجح العملاق بيتر تشيك في الحفاظ على نظافة شباكه .

■■ ويبقى النجم العربي الصاعد محمد صلاح المنتقل حديثاً إلى البلوز والذي يبحث عن إثبات جدارته أمام مورينيو ، في موقف لا يحسد عليه بعد أن نال فرصة مناسبة في بداية الشوط الثاني بديلاً للنجم الكبير صامويل إيتو ، وللأسف لم يقدم صلاح ما يصبو إليه وما يليق بموهبته لعدة أسباب أهمها أن فريقه كله لم يكن في حالة طبيعية ولم يتلق الدعم أو التمرير الذي يسمح له بالتعبير عن نفسه ، ففي معظم الوقت كان صلاح يتراجع للمشاركة في الدفاع أوللبحث عن الكرة التي كان يمتلكها المان سيتي معظم الوقت ، كما أن مورينيو قام بتغيير مركزه عدة مرات مابين رأس حربة وجناح ولاعب وسط ، ولم يوفق صلاح كما حدث مع توريس وأوسكار، ولعل الفرصة الحقيقية تأتي لصلاح في مباراة يكون فريقه في حالة أفضل 

■■ ألطف ما في الأمر أن مورينيو إعترف بعد المباراة بإستحقاق فريقه للخسارة وأن المنافس كان الأفضل ، ولكنه عاد للمكابرة في الحال مشيراً بأنه فاز على المان سيتي في الدوري وليس الكأس .

■■ خبراء الكرة الإنجليزية يتوقعون أن تؤدي هزيمة البلوز إلى مضاعفة فرصه في المنافسة بقوة لإقتناص الدوري الذي يتصدره حتى الأن ، وتحسين موقفه في المنافسة أيضا للوصول إلى أبعد مرحلة من الإقتراب من دوري الأبطال الأوروبي ، وتعليل ذلك أن الفريق سيتقلص حجم البطولات التي يشارك فيها بخروجه من بطولة كأس إنجلترا(كأس رابطة المحترفين) وكأس الاتحاد، وأن هذا سيعطي لاعبيه فرصة للراحة وتخفيف حدة الإرهاق ويضاعف تركيزه في الدوري ودوري الأبطال ، وأن هذا سيؤدي إلى تحسين المردود وكفاءة أكبر في الأداء ، وبالتالي تقريبه بشكل أكبر من إنتزاع إحدى البطولتين سواء البريمييرليج او التشامبيونز ليج .. ومن يدري لعل هذه المقولة تصدق بشكل أو آخر.. وما علينا إلا أن ننتظر لنرى ماذا سيجري في الأسابيع المقبلة ؟