أبريل 2014 ~ مشاعر صادقة

Tips Tricks And Tutorials

اشترك فى قائمة الرسائل ليصلك كل جديد

تعريب الإضافة بواسطة مدونة أبو إياد

الاثنين، 21 أبريل 2014

كيف تداول العملات باستخدام الإنترنت




الفوركس أو اف اكس يعني سوق التبادل الأجنبي او تداول العملات. وهذا يعني بيع وشراء العملات للإستفادة من التذبذب في الأسعار خلال أزواج العملات أو البضائع المهمة كالزيت الخام والذهب والفضة.
وكأي محاولة لتحقيق الربح, اتجه سوق العملات اون لاين. هذا يشمل تعلم الفوركس والتدريب واكتساب الخبرة والتداول ..الخ. وستناقش هذه المقالة جوانب معينة من تداول الفوركس اون لاين والتي ستفيد المبتدئين والخبراء من المتداولين.


كيف تتداول الفوركس: التعلم اون لاين

يسهل الانترنت تعلم الفوركس للطلاب الذين يرغبون في التعلم ولكن ليس لديهم الوقت لإضاعة الوقت في حصص ودروس تقليدية. يوجد ايضا مساقات متقدمة اون لاين. وكقاعدة عامة, تكلف الدروس اون لاين رسوم اقل لأن ليس هناك غرفة صف حقيقية للتحدث عنها. ولكن هذا لا يعني أن بإمكانك اهمال دراستك لأن النجاح في مساق ليس كالتعلم التقليدي. كما تأكد بأن المساق الذي تدرسه اون لاين معترف به من قبل مؤسسات التعليم تعرف على مدرسة الفوركس التي تقدمها شركة FXCC مجانا .

كيف تتداول الفوركس: نقل البيانات

سهل الانترنت عملية نقل البيانات وجعلها أكثر اريحية. وذلك لأن اي شخص لديه جهاز كمبيوتر وانترنت بإمكانه الحصول على البيانات الخام واخبار اليوم وتحليل السوق. والتي يتم نقلها مباشرة فور ظهورها.
كيف تتداول الفوركس: البرنامج

ان الخوارزميات المصممة لتحليل البيانات الخام والتزويد ببيئة تداول مشابهة للبيئة الفعلية كثيرة ومتنوعة. وهذا يزيد من احتمالية ظهور متداولون يبنون صفقاتهم على المنطق والتحليل. ولكن يجب التأكيد بأن البرنامج كأداة تداول تسهل التداول ولكن لا تغني عن التعلم والتدريب تعرف على برنامج الميتاتريدر 4 والشرح له .
كيف تتداول الفوركس: الجماعة

ازدهرت التجمعات المخصصة لتداول الفوركس على الانترنت مؤخرا. وهذا نوع من التواصل الإجتماعي والمدونات الإلكترونية والمواقع وغرف الدردشة. هذا لا يسمح بتبادل المعلومات وحسب ولكن الأفكار والتفاعل بين المتداولون والخبراء.

كيف تتداول الفوركس: التنظيمات

ليس للفوركس سوق واحد أو مركز لكل المتداولين أو العملات التي يتم التداول بها. سوق الفوركس هو خليط من اسواق التبادل المتختلفة والمرتبطة ببعضها عن طريق ازواج العملات وفكرة تحقيق الربح.
لهذا ليس من المفاجيء أنه ليس هناك تنظيمات صارمة يمكن الحديث عنها. لهذا ستسمع الكثير عن حالات نصب وتداول غير اخلاقي وغير قانوني.
ولكن لتجنب ذلك قدر الإمكان, يطلب من المتداولون التأكد من رخص العمل وتصريحات القيام بالعمل ورخص المتداولون الخاصة او الفردية وشروط الإستخدام المتوافرة على الموقع الإلكتروني.

هل يولد متداولو الفوركس بالفطرة ولا يصنعوا ؟



نشرت وكالة رويترز مقالة رائعة حول ادمان المقامرة. بالنظر إلى النتائج تبدو العلاقة بين التداول والمقامرة واضحة أكثر.
ويفيد التقرير العلمي ان هناك مادة كيميائية في منطقة في الدماغ, وجودها بكميات كبيرة يجعل الناس أقل خوفا من المخاطرة وكنتيجة لذلك يشعرون بتعب عاطفي أقل عند تحمل الخسارة.

الشعور بالألم ضروري في التداول

ألم الخسارة لا مفر منه. صحيح أن الألم يقل مع الوقت( بسبب الإعتياد على التجربة), لا أحد لحد الآن ادعى الإستمتاع به! صحيح أن هناك عبارات مشجعة ك الخسارة تعني تحقيق ربح قريب, ولكن الحقيقة هي أنا كلنا نكره الخسارة. فتسويغ الخسارة عن طريق التأكد من أن قسم ادارة راس المال في خطة التداول خاصتك ما زال سليما سيصبح مع الوقت احد طباعك.

التجربة

يحدد الناقل العصبي أو ما يسمى الرسول الكيميائي بشكل رئيسي رد الفعل عند خسارة الأموال، والأشخاص الذين لديهم الناقل العصبي بكميات أقل, يكون لديهم كميات أكبر من المادة الكيميائية في أدمغته


م. الأمر الذي يجعلهم أقل حساسية لخسارة الأموال.
أما الأشخاص الذين لديهم كمية أكبر من الناقل العصبي وبالتالي كمية أقل من المادة الكيميائية فيعانون مما يسمى ” النفور من الخسارة” حيث يعانون من حساسية واضحة للخسارة.

ودرس فريق من الباحثين في جامعة كيوتو في الصين ادمغة 19 رجل في صحة جيدة بعد أن أتموا مهمة مقامرة.
وقد أفاد الباحثين بأن كراهية الخسارة قد تتنوع بين الباحثين.
ففي حين قد يدخل معظم الناس مقامرة دخل مزدوج اذا كان بالإمكان ربح كمية أكبر مما خسروه, أظهر الناس الغير قادرين على اتخاذ القرار حساسية أقل تجاه خسارة الأموال.

الأسئلة الشائعة حول حسابات الفوركس التجريبية



تتوفر حسابات الفوركس التجريبية لأي شخص يستطيع الوصول إلى الإنترنت. وتعمل هذه الحسابات عمل وسيط لمن يريد دخول عالم سوق تبادل العملة. وهي متوافرة فقط لفترة محددة. فبعد انتهاء مدة الحساب التجريبي يستطيع الشخص الإستفادة من الخدمة المدفوعة أو الإنتقال لحساب تجريبي آخر.

ما الفرق بين حساب الفوركس التجريبي (demo account) وحساب المحاكاة (ٍsimulator account)؟

يصف الأول أداة بالإمكان استخدامها في سوق التبادل الأجنبي ,أو تستخدم كحساب تجريبي يسبق التبادل التجاري الفعلي وذلك لتوسيع خبرة ومعرفة التاجر الصاعد وتوجيه. أما النوع الثاني فيشير إلى حساب يستخدم لمحاكاة الصفقات التجارية باستخدام بيانات مختارة أو بيانات قريبة من البيانات الحقيقية. الحسابات التجريبية تشمل حسابات المحاكاة حيث تشكل الثانية نوعا من الحسابات التجريبية.


كيف بإمكاني استخدام الحسابات التجريبية كأداة تدريب ؟

اقرا هذا الموضوع لماذا يجب عليك البدء بحساب تجريبي قبل الحقيقي 

الجواب بسيط, اتبع نفس الخطوات عند استخدامك حساب المحاكاة. فمثلا, أحد الجوانب المهمة للتبادل هي قراءة المؤشرات بطريقة صحيحة لتحديد حركة السوق. ما عليك فعله هو تحديد بيانات سابقة ومن ثم قراءتها. حدد نوع المؤشر الذي تحتاجه وحركة السوق بناءا عليه. بعد ذلك ستصيغ استراتيجية للإستفادة من البيانات.
وبإمكانك الآن قراءة الأحداث التي حصلت بناءا على هذه البيانات. بإمكانك تحديد مدى نجاحك كتاجر عن طريق التالي:
هل كانت قراءتك للسوق صحيحة
هل استفدت من المؤشرات
هل تفضي استراتيجيتك إلى الربح

هل استطيع أن أقفز من حساب تجريبي إلى حساب آخر؟

نعم تستطيع, ويحدث هذا عادة من قبل المبتدئين في الفوركس أو الأشخاص الذين يعملون بتجارة الفوركس كوظيفة ثانوية. ولكن بالنسبة للتجار الأكثر جدية عادة ما يسجلوا في حسابين او ثلاثة. وذلك لأن المقاولون المختلفون لا يعطوا نفس البيانات. وهذا يعني بأن القفز من حساب لآخر سيكون مضيعة للوقت. هذا قد يوفر عليك مئات الدولارات ولكن سيكلفك مضيعة العديد من الفرص.

كيف أعرف بأني لست مستعدا بعد لفتح حساب ديمو؟

ببساطة, اذا سجلت بحساب تجريبي ووجدت بأنك لا تعرف معنى منصة أو مدى القدرة على الإنتاج أو الانتشار مالي فما تحتاجه ليس حساب تجاري بل تعلم اساسيات الفوركس.

ما هي أفضل علامة تجارية لحسابات الفوركس التجريبية؟ ( Demo Accounts)

هناك العديد من القادة في هذا المجال ولكن لا يوجد مقاول محدد يمكن اعتباره الأفضل. وذلك بسبب أن التجار المختلفون لديهم متطلبات واولويات مختلفة.
وطالما أنك سجلت لمقاول قانوني لا يوجد هناك اي مشكلة بامكانك الاطلاع على حساب الفوركس التجريبي الذي تقدمه شركة FXCC وهي شركة مرخصة مقرها قبرص .

هل تجارة الفوركس مربحة ؟ – عالم البورصة

is forex profitable

ينتهي المطاف بمن يبحث عن فرص لتحقيق الربح على بوابات وكلاء الفوركس السؤال الذي يطرحه الجميع هل تجارة الفوركس مربحة ؟, وذلك عندما يفتنوا بفرص تحقيق الربح في سوق تبادل العملات.
وفي كثير من الأحيان, يبدأ الناس بخلق أحلام بتحقيق منزلة عالية كتجار عملات كما وصل جورج سوروس و وارين بافيت. إذا كان بإمكان هذين الشخصين النجاح فلم لا يستطيع بقية الناس؟ يبدو هذا السلوك المتعجرف بأنه القوة المحركة التي تدفع الناس إلى تجريب الدخول في تجارة تبادل العملات.

حقيقة سوق الفوركس – تبادل العملات 

من الممكن ألا نعرف أبداً كم شخص منهم تمكن من تحقيق الأرباح في سوق تجارة العملات.
من يعرف هو التاجر ووكيله الذي يتقيد بدستور يلزمه بالسرية التامة من قبل المؤسسات البنكية في ما يتعلق بحسابات التجار. كم شخص منهم خسر النقود في تجارة الفوركس؟ من الممكن التنبؤ بذلك لأن عادة ما يبدأ التجار الخاسرون بلوم كل الأشخاص والظروف -باستثناء أنفسهم- التي أدت إلى إخفاقهم. يحدثون صخب أينما ذهبوا بحيث أنك ستلاحظهم وتعدهم.
إذا كنت ستأخذ اجابتك على سؤال “هل تجارة الفوركس مربحة؟” بناءً على أعدادهم, من الممكن أن ينتهي بك المطاف إلى اعتبار تجارة الفوركس غير مربحة.


ومن جهة أخرى إذا كنت ستطرح نفس السؤال على أشخاص حققوا أكوام من الأرباح في تجارة الفوركس وستسأل نفس السؤال هل تجارة الفوركس مربحة ؟, ستحصل على إجابة صريحة. لأن هؤلاء الأشخاص لن يفشوا للعالم كمية النقود التي كسبوها لأنهم سيجلبوا المشاكل واصحاب الإيرادات الداخلية لأنفسهم.
لا يمكن تحدبد العدد الفعلي لهؤلاء الأشخاص الذين يحققون الربح عن طريق الانترنت ولكن بالتأكيد هناك كمية قليلة من التجار الذين يحققون أرباح هائلة ويفضلون البقاء في الظل وعدم البوح بأسرارهم المهنية.

ولكن إذا كنت جاد جدا في معرفة ما اذا كانت تجارة الفوركس مربحة, بأمكانك الحصول بصعوبة على بعض الأرقام من قبل لجنة مستقبل سلع التبادل التجاري ( CFTC) وهي السلطة التي تنظم وكلاء الفوركس في الدولة.
وبفضل تشريع دوود فرانك (dood-Frank) والذي تم تفعيله في شهر تشرين الأول من 2010, فإن على وكلاء الفوركس عبر الإنترنت والذين يرغبون في نشر خدماتهم على أرض أمريكية التسجيل في CFTC وعليهم موافقة بعض المتطلبات.
وأحد هذه المتطلبات هو تقرير حول نسبة الربح أو عدم الربح لتجارة الزبائن والتي تتم تحت إشراف أحد وكلاء الفوركس.

تأتي الأخبار الجيدة في آخر تقرير من قبل الولايات المتحدة, فقد أعلن بعض وكلاء الفوركس عن معدل ربح يصل إلى 28.5% وأعلن قسم آخر عن نسبة أرباح وصلت إلى 50%.
وتصرف هذه الحقائق أي شكوك حول إمكانية تحقيق الأرباح في تجارة الفوركس.

ولكن لا تتسرع في الوقوف على أبواب وكلاء الفوركس.
يمكن لهذه الأرقام أن تتقلب. فكما تتغير أسعار التبادل في السوق يمكن لهذه الأرقام أن ترتفع أو تنخفض.
في المرتبة الأولى, يخضع تحقيق الربح في تجارة الفوركس لعدة عوامل مؤثرة على سعر العملات على كل تاجر فهمها واستيعابها قبل أن يصبح جزءا من الإحصائيات الرابحة.
بالإضافة لذلك عليه فهم بأن الوكيل الذي لديه ماض ناجح لا يضمن أن يكرر النجاح في المستقبل.

الأربعاء، 16 أبريل 2014

بيع ورقة فئة 1000 دولار عمرها 120 عاما فى مزاد بـ 3.3 مليون دولار

أعلنت دار (هريتاج اوكشنز) الأمريكية للمزادات اليوم الثلاثاء، عن بيع ورقة بنكنوت قديمة فئة 1000 دولار فى مزاد مقابل نحو 3ر3 مليون يورو.

ويبلغ عمر الورقة أكثر من 120 عاما وقالت الدار، إن هذا السعر يعتبر قياسيا إذ لم تصل إليه من قبل أى عملة سواء ورقية أو معدنية.

تجدر الإشارة إلى أن ورقة البنكنوت المبيعة هى النسخة الوحيدة من الفئات التى كانت قد صدرت فى عام 1890.

كانت الورقة بيعت فى مزاد آخر مرة عام 1970 حيث بيعت آنذاك مقابل 11 ألف دولار.وقالت دار (هريتاج اوكشنز) إن المالك الجديد للورقة الثمينة رغب فى عدم الكشف عن هويته.

لقاء العمالقة، هل يتخلص برشلونة أمام ريال من طالعه السيء اليوم؟

تتجه الانظار اليوم إلى ملعب "ميستايا" في فالنسيا والذي يستضيف نهائي كأس أسبانيا لكرة القدم بين الغريمين الأزليين برشلونة وريال مدريد اللذين سيتواجهان على اللقب للمرة السابعة منذ انطلاق المسابقة قبل أكثر من 100 عام.


أخبار الآن | دبي - الإمارات العربية المتحدة - (وكالات):

هل سيستطيع فريق برشلونة رد اعتباره واستعادة التوازن بعد خروجه من دور الثمانية لبطولة دوري أبطال أوروبا؟ اذ يلتقي اليوم منافسه التقليدي مدريد في المباراة النهائية لكأس ملك اسبانيا لكرة القدم ..

وكان برشلونة قد ودع دوري الأبطال الأسبوع الماضي بالسقوط أنام أتلتيكو مدريد الاسباني في دور الثمانية، وبذلك يكون برشلونة غائباً للمرة الأولى منذ عام 2007 عن المربع الذهبي لدوري الأبطال، و" ليزيد الطين بلة" هزمت غرناطة برشلونة يوم السبت الماضي.. ولهذا تبدو مباراة اليوم الفرصة الوحيدة أمام برشلونة و ريال لخطف الأضواء بعيداً عن منافسها اتلتيكو الذي تألق مؤخراً، وفي نفس الوقت قد تكون الفرصة الأخيرة أمام برشلونة للخروج من الموسم الحالي ....

لقاء للمرة السابعة، فمن يحسمه؟

ويلتقي الفريقان في النهائي للمرة السابعة على مدار تاريخ البطولة، علما بأنهما اقتسما الفوز في المرات الست السابقة برصيد ثلاثة انتصارات لكل منهما. ويتربع برشلونة على قمة قائمة الفرق الفائزة بلقب كأس ملك أسبانيا على مدار التاريخ برصيد 26 لقبا مقابل 18 لقبا للريال الذي يحتل المرتبة الثالثة ويسبقه أتلتيك بلباو برصيد 23 لقبا. وكانت آخر مواجهة بين الريال وبرشلونة في النهائي قبل ثلاث سنوات وكانت على نفس الاستاد في بلنسية. وفاز الريال بهدف سجله كريستيانو رونالدو بضربة رأس في الوقت الإضافي. 

ولكن للأسف سيغيب عدد من نجوم ريال على غرار سامي خضيرة عن مباراة اليوم بسبب الإصابات، فهل يشكل ذلك نقطة امتياز لبرشلونة كي يكسب السباق نحو الكأس؟

لماذا توضع المرايا في المصاعد الكهربائية ؟

توضع المرايا في المصاعد الكهربائية لأنها تعمل كخدعة لتسهيل الإنتظار على مستخدمي المصاعد، وصرف انتباههم الى شيء آخر حتى تتلاشى رهبة المكان المغلق والخوف منه.أيضا ان المرايا تشكل عاملا يساعد على الإحساس بأن المكان أكثر اتساعاً فلا يشعر الشخص بالإختناق.
وتقول الدراسات إن "الناس يحبون النظر إلى أنفسهم، وعندما ينظر المستخدم إلى نفسه في المصعد فذلك يجعل فترة انتظاره تمر بسرعة". 


لماذا يرى الناس وجوها مختلفة في القمر ؟

للقمر وجوه عديدة بحسب الناظرين اليه .. فمنهم من يرى وجوهاً ومنهم من يرى أشكالاً مختلفة ....

دبي، الامارات العربية المتحدة، وكالات -

تستطيع بالنظر إلى هذا الكوكب المضيء رفيق ليلنا أن ترى رجلا أو يدين أو أرنبا، حسب المكان الذي توجد فيه على الكرة الأرضية، لكن لماذا يرى الناس في أماكن معينة أشكالا محددة على سطح القمر؟

فأدمغتنا المتشابكة عصبيا تستطيع إيجاد صور ذات مغزى في الخطوط والأشكال العشوائية حتى إن كانت على سطح القمر. وهذه الأشكال العشوائية ليست سوى ثقوب تمثل فوهات براكين أو مناطق مرتفعة وجبلية تأخذ شكلا معينا بانعكاس الضوء عليها.

ففي الثقافات الغربية، يرى الناس على الأغلب رجلا على القمر، بينما يرى الناس في الثقافات الأسيوية الشرقية أرنبا، أو يدين مثلما في الهند، أو امرأة مستلقية حسبما يرى الأستراليون أو طفلا. كل ذلك نجده مختبئا في وجه القمر الساطع. 

ويختلف التفسير العلمي لهذه الظاهرة، بحسب موقع ناشيونال جيوغرافيك. فبينما يرى بعض العلماء أن أدمغتنا التي تحتوي على شبكة معقدة من الأعصاب ولديها قدرة هائلة على التخيل والتحليل، فإنها تميل دائما إلى وضع الأشكال العشوائية في صور ذات معنى.

ويقول الباحث في مجال الأعصاب بجامعة نورث ويسترن الأميركية جويل فوس إنه "لا فرق لدى الدماغ بين صورة ضفدع ومجموعة غريبة من النقاط والخطوط التي لم ترها من قبل وتشبه الضفدع"، مشيرا إلى أن الدماغ البشري يشعر بسعادة عندما يعامل هذه الأشياء المختلفة على أنها شيء واحد. 

وترى المتخصصة في علم الأعصاب بجامعة هارفارد نوشين هادجيخاني أن المخ عبارة عن "عضو متنبئ"، قائلة:" نحاول أن نجد المنطق في الضوضاء طوال الوقت ونملأ الأشياء بالمعلومات".

أما المؤرخ العلمي بجامعة ستانفور في كاليفورنيا أدريان مايور، فيرى أن السماء في الليل بانورما عظيمة في سرد القصص".

ويدرس مايور كيف ترجمت الثقافات القديمة للمعلومات واستقت المعاني من الطبيعة.

و"علميا، ما يراه الناظر إلى القمر يمر عبر وصلات الدماغ، لكن عبر العصور، فإن ما تتلقاه الحضارات من وجه القمر يكتسب أهمية أعظم من ذلك في حفظ الثقافات والقصص الأصلية والمعتقدات". 

ويقول مايور إن الأشياء في العالم الطبيعي هي عبارة عن لمحات ومفاتيح للقصة. فعندما ترى القمر، تتذكر القصة التي سمعتها عندما كنت صغيرا وتحكيها لغيرك.

الثلاثاء، 15 أبريل 2014

دواء جديد يمنع خيانة المرأة لزوجها !

فجّر علماء إيطاليون مفاجأة مدوية في عالم الأدوية والعقاقير الطبية بعد اختراعهم دواء يعتبر الأول من نوعه في العالم يتيح إمكانية السيطرة على الرغبة الجنسية للمرأة وأسموه بـ(أنثى الإخلاص).
وقال واضعو الدراسة إن الدواء الجديد يؤثر فقط على النساء، حيث يجعل المرأة ترتبط برجل واحد فقط فتتعلق به وتخلص له، وتزول لديها الرغبة في الخيانة.
وتستند آلية عمل (أنثى الإخلاص) على التأثير الهرموني لدى المرأة، حيث تشير الدراسات إلى أن الميل للخيانة تسببه اضطرابات في الجهاز العصبي والغدد الصماء، لذلك يعمل العقار الجديد على إعادة جسم المرأة إلى حالته الطبيعية، ويؤثر الدواء على هرمون يعمل على التعلق بالرجل المفضّل، مما يدفع المرأة للميل إلى رجل واحد والابتعاد عن الخيانة.

الجنسية البريطانية تباع للأثرياء العرب.. قريباً

تعتزم الحكومة البريطانية التقدم بمشروع قانون هو الأول من نوعه في تاريخ البلاد، وبموجبه سيكون بمقدور المليارديرات العرب والأجانب شراء تأشيرات الإقامة في المملكة المتحدة، والحصول بعدها على الجنسية، وذلك من خلال "مزايدات" لتباع في النهاية لمن يدفع أكثر من بين الأثرياء ورجال الأعمال.

وتقدم مستشارون للحكومة البريطانية باقتراح ربما تتبناه الحكومة لاحقاً، ومن ثم البرلمان، ويهدف الى جلب المهاجرين الأثرياء الى البلاد بما يؤدي الى إنعاش الاقتصاد ويعزز مكانة لندن كعاصمة لأثرياء العالم وكبريات الشركات متعددة الجنسيات.

وبحسب المشروع المقترح فإنه سيكون بمقدور الأثرياء الحصول على تأشيرة إقامة في بريطانيا، إما من خلال الدخول في مزادات لمن يدفع أكثر، أو أن يتم الحصول عليها مقابل تبرعات مالية سخية للمستشفيات والجامعات، وهو ما يمكن أن ينعش خدمات الصحة والتعليم، ويوفر عن كاهل الحكومة والخزينة العامة للبلاد الكثير من التكاليف في المستقبل.

وقالت جريدة "التايمز" في تقرير لها إن برنامج منح التأشيرات للمستثمرين والمعمول به حالياً في بريطانيا أصبح "طريقة رخيصة" للكثير من الأثرياء الروس والصينيين وغيرهم من أجل الحصول على إقامات في المملكة المتحدة، ومن ثم الانتقال للعيش هو وعائلاتهم في لندن، في الوقت الذي لم يتمكن فيه هذا البرنامج من تحقيق الكثير من الامتيازات للاقتصاد البريطاني.

وبحسب مشروع القانون المقترح حالياً من قبل المستشارين فإن بيع تأشيرات الإقامة للأثرياء مقابل مبالغ مالية ضخمة، سوف يكون مردوده أفضل من النظام الحالي لاستقطاب المستثمرين والذي يتيح الاستثمار بـ90 مليون جنيه إسترليني في السندات الحكومية، أو ما شابهها، ومن ثم يحصل المستثمر على إقامة وبعدها بفترة قصيرة يُتاح له طلب الجنسية، في الوقت الذي لا يضع فيه القانون أية قيود على إعادة بيع السندات والخروج من الاستثمار، ما يعني في النهاية أن الحكومة تستدين من المستثمر مؤقتاً مقابل منحه الإقامة، وهو ما يمثل مردوداً ضعيفاً على الاقتصاد.

وبحسب جريدة "التايمز" فإن التفاصيل الكاملة لمشروع القانون الجديد سيتم إعلانها الشهر المقبل، ضمن منظومة متكاملة لإصلاح نظام الهجرة في المملكة المتحدة.

وكانت الحكومة البريطانية قد شددت في السنوات الأخيرة من القيود على تأشيرات الإقامة للعرب والأجانب، خاصة تأشيرات العمل التي أصبح منحها مقتصراً على عدد محدد وقليل ممن هم من خارج الاتحاد الأوروبي، في الوقت الذي تدرس فيه الحكومة حالياً خيارات تقييد موجات الهجرة التي تأتي أيضاً من داخل الاتحاد الأوروبي، خاصة من الدول الأوروبية الفقيرة التي انضمت مؤخراً الى الاتحاد مثل بلغاريا ورومانيا وبولندا.

تحديث ويندوز 8.1 القادم يقدم تيسيرات عديدة على مستخدمى الحاسبات !!

كشفت صورة مسربة للتحديث القادم لنظام تشغيل "ويندوز 1ر8" الشهير عن اعتزام شركة "مايكروسوفت" إضافة بعض المميزات التى تساهم فى تحسين طريقة استخدام نظام التشغيل خاصة لمستخدميه على أجهزة الحاسبات الشخصية.
وزعم المدوِّن الروسى "وزور" تمكنه من الحصول على اللقطة المصورة المزعومة، والتى تظهر تغيير وضع أزرار البحث وغلق النظام إلى أعلى يمين شاشة البدء فى نظام التشغيل.
ولا تزال كلا الميزتين مختفيتين فى خيار إعدادات شريط "شارم بار"، وهو ما أثار شكاوى بعض المستخدمين.
ويبدو أن "مايكروسوفت" ستجعل من السهل تغيير الـ "بلاطات الحية" (لايف تايلس) فى شاشة البداية، من خلال إضافة خيارات أكثر عند النقر بزر الفأرة الأيمن على أى أيقونة. 
كما سيسمح النقر بزر الفأرة الأيمن للمستخدمين بتغيير حجم الـ"بلاطات الحية" أو وضع تثبيتها أو حتى حذفها، والاستغناء عن شريط الأدوات الذى عادة ما كان يظهر فى أسفل النافذة.
ومن المتوقع أن تطلق "مايكروسوفت" التحديث القادم "ويندوز 1ر8 التحديث 1" فى 11 مارس المقبل.

"سامسونج" و "جوجل" توقعان اتفاقية لتبادل براءات الاختراع !!

عقدت شركتا "جوجل" الأمريكية و"سامسونج" الكورية الجنوبية اتفاقية مدتها 10 سنوات تسمح لكلتيهما بالوصول إلى مكتبة الأخرى من براءات الاختراع. وتسرى الاتفاقية الجديدة، الممتدة لعقد من الزمان، على تراخيص براءات الاختراع القائمة، بما فى ذلك مجموعة براءات الاختراع الخاصة بهاتف "موتورولا" التى تملكها "جوجل"، بالإضافة إلى تلك التى سيتم تسجيل ملكيتها مستقبلا.
وقال ألين لونائب المستشار العام لبراءات الاختراع فى "جوجل": "نحن سعداء بالدخول فى اتفاقية الترخيص المتقاطعة مع شريكتنا سامسونج"، وأضاف "من خلال العمل معاً على اتفاقيات كهذه، يمكن للشركتين الحد من احتمال الدخول فى نزاعات قضائية مستقبلا، والتركيز بدلا من ذلك على الابتكار".
وعلى الرغم من عدم كشف أى من الطرفين عن التفاصيل المتعلقة بكيفية استخدام التكنولوجيا التى تم الاستحواذ عليها حديثا، سوف تمنع الاتفاقية أى نزاعات حول براءات الاختراع تنشأ بين "سامسونج" و"جوجل".
ومن جانبه، قال الدكتور سيونجهوأهن رئيس مركز الملكية الفكرية فى "سامسونج": "تعد هذه الاتفاقية فى غاية الأهمية بالنسبة لـ جوجل فى قطاع صناعة التكنولوجيا". 
وأضاف أن "سامسونج" و"جوجل" تظهران لبقية الصناعة أن هناك المزيد لجنيه من التعاون أكثر من الانخراط فى نزاعات غير ضرورية فيما يتعلق ببراءات الاختراع ". 
ولا تزال "سامسونج" منخرطة فى نزاع مستمر على براءات الاختراع مع منافستها الأمريكية "أبل"، لعدة سنوات وفى مناطق مختلفة حول العالم. 

بالصور . . خيمة قيمتها 34 ألف ريال !!

صنعت شركة “أنثروبولوجي” العالمية خيمة من القماش تعادل قيمتها ثلاثة أضعاف سعر قضاء ليلة في جناح بفندق ريتز كارلتون المشهور.
وأعلنت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية في خبر نشرته أمس جاء فيه أن شركة أنثروبولوجي، التي تتخذ من ولاية فيلادلفيا الأمريكية مقرًا لها، حددت سعر الخيمة بما يُعادل 33.7 ألف ريال (9 آلاف دولار أمريكي).
كما قالت في التقرير الصحيفة أن خيمة أنثروبولوجي، المتخصصة في الملابس والمفروشات المنزلية والديكور، صنعت خصيصًا لهواة المعسكرات يتم تجميعها ذاتيًا، ويمكن شرائها عبر شبكة الإنترنت، ولكن سيضاف إلى السعر الأصلي مبلغ الشحن والبالغ 300 دولار (نحو 1125 ريالاً).
يُشار إلى أن الخيمة تأتي دون أغطية للأرضيات أو أثاث، فيما تعرض شركة “L.L. Bean” الأمريكية خيمة مماثلة ومعها أغطية للأرضيات بسعر 389 دولارًا (1459 ريالاً).


الأحد، 13 أبريل 2014

University Will Give Anyone an MBA Degree, Even a Dog


You know a university is shady when even a dog can get a Master’s degree. Yes, you heard right – in order to unmask the American University of London (AUOL), BBC Newsnight had Pete the dog apply for an MBA at the American University of London (AUOL). After paying £4,500, the furry “management consultant” actually received his degree.
AUOL is a bogus university which prays on the naivete of people who want to bulk up their resume in preparation for that executive dream-job interview. The so-called educational institution offers distance learning courses that, according to their website, “have been designed to the most exacting standards, in accordance with the most stringent criteria, in order to provide outstanding education at an affordable price.” AUOL then issues corresponding degrees and post-graduate qualifications in business, IT, law, education and liberal arts, humanities and English. Newsnight managed to uncover AUOL’s fraudulent money-making business by setting up a fake identity and CV for the lovely hound Pete. Thus, Peter Smith was born, a management consultant from South London with an undergraduate degree from a real UK University. After e-mailing them his CV and paying £50 – the mandatory application fee, Peter was asked to provide the institution photocopies of his previous qualifications and a photograph of himself. Of course, Pete did not oblige as his resume was made-up and his long dog face could not pass as a real man. Nonetheless, four days later, Pete received a message from AUOL stating that his application for a degree had been processed and that in two weeks he was going to be registered as an MBA graduate. All he had to do was to provide them with £4,500.


Photo: BBC
Surprised, Pete aka the Newsnight crew, inquired about what kind of work he would have to submit in order to earn that said degree. AUOL said that his 15 years of experience in the field were sufficient to qualify him for an MBA. “No, no, apparently the APEL [Accreditation of Previous Experiential Learning] board awarded him the full degree immediately based on his qualification and his professional experience, so he doesn’t have to do any courses,” AUOL answered. Hundreds of senior executives who had written AUOL qualifications in their resumes, were tracked down by the curious crew just to find out about the kind of painstaking work they had to provide in order to earn their phony credentials. It was no surprise that all of them stated they had worked very hard for their AUOL degrees. A psychologist from Birmingham and expert advisor in court cases, Dr Robert Oakes, submitted such good work that he got his AUOL PhD in just five months. Oaks said that his previous 18 months conducting research had been an asset to him in the process of earning his PhD. Apparently Oakes was very surprised to find out that AUOL wasn’t accredited and has since removed the university’s qualifications from his CV.

Photo: AUOL


Another naive soul and senior nuclear industry executive in charge of selling a new generation of reactors in the UK, Dr Rita Bowser, also has a doctorate degree from AUOL but in business. She earned her degree by submitting “significant amounts of coursework.” We certainly believe Dr Bowser especially since her employer vouches that she is very qualified for her job and has 30 years experience in the field and a master’s from Georgia Tech. During their detective work, Newsnight found out not only that AUOL is not accredited but that it is not even present in London, with their real “headquarters” being St Kitts and Nevis in the Caribbean, as clearly stated on their website. They also claim to be recognized by three also bogus American institutions. Moreover, their highly qualified lecturers haven’t even heard of AUOL. One of the unlucky academics who made it on their website as a supervisor, George Colin, states that “It doesn’t have authority to award degrees. They are not degrees. They are pieces of paper and I’m guessing they are not able to sell very many degrees into countries where English is the first language.”
In spite of the above, you can now breathe easy, because AUOL is a legitimate institution… according to AUOL.  “We are not a bogus university… and have always been upfront about our status. We have not applied for accreditation with any American, British or other official agency. Many graduates go on to higher education or hold important positions on the strength of our degrees.” Yes, that might be so, but just ‘cause it’s written on their CV doesn’t make it true

الخميس، 10 أبريل 2014

The islands where foxes fly



Our ship eased out of Tokyo Bay, leaving behind the noise and neon of the city. It was well before 11am, but a few of the old men on deck were already tipping back cans of Asahi beer.

In fairness, we had time to kill. The ferry voyage out to Japan’s Bonin Islands (called the Ogasawara Islands in Japanese), which is the only way to reach the country’s most isolated archipelago, covers 1,000km, takes 25 hours and leaves just once a week. The ride is choppy too. Yet no shortage of people want to visit: I shared a cabin floor with more than 100 other passengers, a space that promptly filled with blankets, instant noodles and the beeping of game consoles.
Related video: How the Galapagos inspired Darwin

Bonin’s popularity, despite the archipelago’s isolation, says a great deal about its allure. We were headed for an island group that has never been part of any other landmass, a phenomenon that has led to an unusually high number of endemic animal, bird and plant species – including 441 native plant species, 379 endemic insect species and 134 native land snail species. Thanks to these numbers, in 2011, Unesco added the more than 30 islands – nicknamed “the Galapagos of the Orient” – to the World Heritage List.

Since then, the islands have, strangely enough, grown. A undersea eruption resulted in a brand-new volcanic island poking up above the waves in November 2013. The island continued to grow throughout December and by January 2014 had ballooned to some 60,000sqm in size. Authorities excitedly christened it Niijima, or “new island”. Then, as quickly as it appeared, Niijima became too big for its own good. No sooner had the barren outcrop asserted its existence, belching out a steamy greeting to the world, than its expanding girth fused it with the nearby island of Nishinoshima.

The Bonin Islands’ tectonic commotion is apt. While the archipelago might give every impression of calm and quietude – more than evident when I checked into my tiny, slippers-only guesthouse, the Banana Inn, on Chichijima, the group’s largest island and home to the majority of the island group’s 2,400-strong population – it is certainly no stranger to change. Once known as the Bonin (or “uninhabited”) Islands, the archipelago was settled by an opportunistic US trader in 1830 before being claimed by Japan in 1862. In World War II, the islands became an arena for fighting between Japanese and US troops. Former US president George Bush was shot down in a torpedo bomber just off the coast in September 1944, an accident in which his two co-pilots perished. After falling into US hands in 1946, the Bonin chain returned to Japanese ownership in 1968.

Today, the grouping still bears the influence of decades of American rule. Many residents have joint Japanese-US ancestry, and the occasional Star-Spangled Banner still flaps in the tropical breeze. Officially, however, the islands are 100% Japanese; indeed, despite sitting in the Pacific Ocean some 1,000km south of the capital city, they’re technically part of the Greater Tokyo prefecture.

While Tokyo itself might be defined by the presence of millions and the march of technology, the wildlife takes undisputed centre stage on Bonin. An afternoon boat trip from Chichijima Island transported me into a realm of 2m-long stingrays and hyperactive humpback whales; at one point a seething mating pod turned the waters around the boat into a froth of tail-slaps and spouting blowholes. Strapping on a snorkel in a quiet bay off Miyano-hama Beach on Chichijima, I found leopard-patterned sea snakes and bulge-eyed groupers lurking above lavender-coloured coral. 

The show continued on land. Endemic giant hermit crabs traced paths along the beaches, bush warblers sang from red hibiscus plants and each day at sunset the skies came alive with Bonin flying foxes – disconcertingly large, bat-like creatures that exist only here.

For the people that live on the Bonin archipelago, the arrival of the weekly ferry from Tokyo is an income lifeline. But foreign visitors are hardly treated as walking wallets. On my last night on Chichijima, a local man with poor English decided that I, with my even poorer Japanese, would be treated to tuna sashimi, seaweed rice balls, chicken skewers and a seemingly never-ending supply of shōchū (barley spirit). I was ushered from counter-top restaurant to karaoke bar, all the while having my offers of payment steadfastly refused. “You are our guest here,” one of his friends advised me at the end of the night. “It’s the local way.”

Bank of America in $783m settlement over credit card practices


Bank of America corporate center
Bank of America has agreed to pay $783m (£470m) in fines and refunds to settle accusations it misled customers about its credit card services.
The bank will refund $738m to affected customers and pay $45m in penalties to US regulators.
The payout relates to the bank's sales and marketing of its payment and identity theft protection add-on services from 2010 to 2012.
Regulators said nearly three million customers were affected.
The US Consumer Financial Protection Bureau said in a statement that the bank had been "unfairly billing consumers" for the identity theft protection product, and "using deceptive marketing and sales practices" for the credit protection add-ons.
Bank of America neither admitted nor denied the allegations.
Instead, it said in a statement that it had stopped marketing identity theft protection products in December 2011 and credit card debt cancellation products in August 2012.
The settlement comes weeks after Bank of America agreed to pay $9.5bn to settle charges it misled US mortgage lenders Fannie Mae and Freddie Mac before the housing crisis in 2008.

Why you think your phone is vibrating when it is not

Why you think your phone is vibrating when it is not

Most of us experience false alarms with phones, and as Tom Stafford explains this happens because it is a common and unavoidable part of healthy brain function.


Sensing phantom phone vibrations is a strangely common experience.Around 80% of us have imagined a phone vibrating in our pockets when it’s actually completely still. Almost 30% of us have also heard non-existent ringing. Are these hallucinations ominous signs of impending madness caused by digital culture?
Not at all. In fact, phantom vibrations and ringing illustrate a fundamental principle in psychology.
You are an example of a perceptual system, just like a fire alarm, an automatic door, or a daffodil bulb that must decide when spring has truly started. Your brain has to make a perceptual judgment about whether the phone in your pocket is really vibrating. And, analogous to a daffodil bulb on a warm February morning, it has to decide whether the incoming signals from the skin near your pocket indicate a true change in the world.
Psychologists use a concept called Signal Detection Theory to guide their thinking about the problem of perceptual judgments. Working though the example of phone vibrations, we can see how this theory explains why they are a common and unavoidable part of healthy mental function.
When your phone is in your pocket, the world is in one of two possible states: the phone is either ringing or not. You also have two possible states of mind: the judgment that the phone is ringing, or the judgment that it isn’t. Obviously you'd like to match these states in the correct way. True vibrations should go with “it's ringing”, and no vibrations should go with “it's not ringing”. Signal detection theory calls these faithful matches a “hit” and a “correct rejection”, respectively.
But there are two other possible combinations: you could mismatch true vibrations with “it's not ringing” (a “miss”); or mismatch the absence of vibrations with “it's ringing” (a “false alarm”). This second kind of mismatch is what’s going on when you imagine a phantom phone vibration.
For situations where easy judgments can be made, such as deciding if someone says your name in a quiet room, you will probably make perfect matches every time. But when judgments are more difficult – if you have to decide whether someone says your name in a noisy room, or have to evaluate something you’re not skilled at – mismatches will occasionally happen. And these mistakes will be either misses or false alarms.
Alarm ring
Signal detection theory tells us that there are two ways of changing the rate of mismatches. The best way is to alter your sensitivity to the thing you are trying to detect. This would mean setting your phone to a stronger vibration, or maybe placing your phone next to a more sensitive part of your body. (Don't do both or people will look at you funny.) The second option is to shift your bias so that you are more or less likely to conclude “it’s ringing”, regardless of whether it really is.
Of course, there’s a trade-off to be made. If you don't mind making more false alarms, you can avoid making so many misses. In other words, you can make sure that you always notice when your phone is ringing, but only at the cost of experiencing more phantom vibrations.
These two features of a perceiving system – sensitivity and bias – are always present and independent of each other. The more sensitive a system is the better, because it is more able to discriminate between true states of the world. But bias doesn't have an obvious optimum. The appropriate level of bias depends on the relative costs and benefits of different matches and mismatches.
What does that mean in terms of your phone? We can assume that people like to notice when their phone is ringing, and that most people hate missing a call. This means their perceptual systems have adjusted their bias to a level that makes misses unlikely. The unavoidable cost is a raised likelihood of false alarms – of phantom phone vibrations. Sure enough, the same study that reported phantom phone vibrations among nearly 80% of the population also found that these types of mismatches were particularly common among people who scored highest on a novelty-seeking personality test. These people place the highest cost on missing an exciting call.
The trade-off between false alarms and misses also explains why we all have to put up with fire alarms going off when there isn't a fire. It isn't that the alarms are badly designed, but rather that they are very sensitive to smoke and heat – and biased to avoid missing a real fire at all costs. The outcome is a rise in the number of false alarms. These are inconvenient, but nowhere near as inconvenient as burning to death in your bed or office. The alarms are designed to err on the side of caution.
All perception is made up of information from the world and biases we have adjusted from experience. Feeling a phantom phone vibration isn't some kind of pathological hallucination. It simply reflects our near-perfect perceptual systems trying their best in an uncertain and noisy world.

Hacking our senses to boost learning power

Hacking our senses to boost learning power


Some schools are pumping music, noises and fragrances into the classroom to see if it improves exam results – could it work? 


What did your school smell like? Was it noisy or peaceful?
It might not seem important, but a growing body of research suggests that smells and sounds can have an impact on learning, performance and creativity. Indeed, some head teachers have recently taken to broadcasting noises and pumping whiffs into their schools to see whether it can boost grades. Is there anything in it? And if so, what are the implications for the way we all work and study?
There is certainly some well-established research to suggest that some noises can have a detrimental effect on learning. Numerous studies over the past 15 years have found that children attending schools under the flight paths of large airports lag behind in their exam results.
But general noise seems to have an effect too. Bridget Shield, a professor of acoustics at London South Bank University, and Julie Dockrell, now at the Institute of Education, have been conducting studies and advising politicians on the effects of all sorts of noises, such as traffic and sirens, as well as noise generated by the children themselves. When they recreated those particular sounds in an experimental setting whilst children completed various cognitive tasks, they found a significant negative effect on exam scores. “Everything points to a detrimental impact of the noise on children’s performance, in numeracy, in literacy, and in spelling,” says Shield. The noise seemed to have an especially detrimental effect on children with special needs. `
Shield says the sound of “babble” – the chatter of other children, is particularly distracting in the classroom. Architects that fashion open-plan classrooms in schools would do well to take this on board. “People are very distracted by speech – particularly if it’s understandable, but you’re not involved in it.” This phenomenon is also known as the irrelevant speech effect, she says, adding that “it’s a very common finding in open-plan offices as well.”
Whether background sounds are beneficial or not seems to depend on what kind of noise it is – and the volume. In a series of studies published last year, Ravi Mehta from the College of Business at Illinois and colleagues tested people’s creativity while exposed to a soundtrack made up of background noises – such as coffee-shop chatter and construction-site drilling – at different volumes. They found that people were more creative when the background noises were played at a medium level than when volume was low. Loud background noise, however, damaged their creativity.
This makes sense for a couple of reasons, says psychologist Dr Nick Perham, at Cardiff Metropolitan University in the UK, who studies the effect of sounds on learning but was not involved in the study.  Firstly, he says, sounds that are most distracting tend to be very variable.  A general hum in the background suggests a steady-state sound with not much acoustical variation. “So there’s not much there to capture your attention – nothing distracting the subjects,” he says. At the same time, the background noise might cause the subjects to be in a slightly heightened state of arousal, says Perham. You don’t want too much or too little arousal. “Medium arousal is best for good performance. So it might be that a general hum in the background gives an optimum level of arousal.” With that in mind, Perham suggests there may be some benefit to playing music or other sounds in an art class or other situations where creativity is key.
Many teachers all over the world already play music to students in class. Many are inspired by the belief that hearing music can boost IQ in subsequent tasks, the so-called Mozart effect. While the evidence actually suggests it’s a stretch to say classical music boosts brainpower, researchers do think pleasant sounds before a task can sometimes lift your mood and help you perform well, says Perham, who has done his own studies on the phenomenon. The key appears to be that you enjoy what you’re hearing. “If you like the music or you like the sound – even listening to a Stephen King novel – then you did better. It didn’t matter about the music,” he says.
However, it’s worth considering that music is not always helpful while you’re trying to work. Trying to perform a task which involves serial recall – for instance, doing mental arithmetic – will be impaired by sounds with acoustic variation, which includes most types of music, says Perham. (Except a few, like extreme death metal.) Songs with lyrics, on the other hand, are more likely to interfere with tasks that involve semantics – such as reading comprehension. “The task and the sound are important, when you have both of them using the same process then you get problems,” he says.
So, it seems that schools that choose to screen out disturbing noises and create positive soundscapes could enhance the learning of their students, so long as they make careful choices.
This isn’t the only sense being tweaked to affect learning. Special educational needs students at Sydenham high school in London are being encouraged to revise different subjects in the presence of different smells – grapefruit scents for maths, lavender for French and spearmint for history.
Less research has gone into the idea of whether scents can help with cognitive performance, although there have been intriguing findings. In 2003, psychologist Mark Moss, at Northumbria University, carried out a range of cognitive tests on subjects who were exposed either to lavender or rosemary aromas. “Rosemary in particular caught my attention as it is considered to be arousing and linked to memory,” he says, whereas lavender is considered to be sedating. Moss found that those who were smelling lavender performed significantly worse in working memory tests, and had impaired reaction times for both memory and attention-based tasks, compared to controls. Those in the rosemary group, on the other hand, did much better than controls overall in the memory tasks, although their reaction times were slower.
Why might this be? It’s perhaps not surprising that smells affect memory, given that the brain’s olfactory bulb is intimately linked to the hippocampus, which deals with learning. But Moss suspected there was more to it. To explore the pharmacological effects of rosemary on the body, he drew blood samples from volunteers who had just undergone cognitive tests in a rosemary-infused room, and found that they had elevated levels of a compound called 1,8-cineole in their blood. Previous research has shown that this compound increases communication between brain cells, which might explain how it improves brain function.
 
So, as you finish reading this story, take a moment to tune into your senses. Close your eyes and take a few nice deep breaths. What can you hear and smell? The answer, it seems, may affect how much you learnt in the past few minutes. 

Why marathons have runner 'traffic jams'

(Thinkstock)


Runner ‘traffic jams’ are a major headache in marathons, says Phil Ball, but some smart science can help solve them.
 taking off?
More and more people take part in marathons these days – over 30,000 people will run the London Marathon this weekend, for instance. But it’s not just the 26 miles and 385 yards that could be a daunting prospect. “I have to admit to being completely frustrated by the congestion and for 18-19 miles was just dodging people and being held up,” one participant grumbled after the 2012 London Marathon. “I had to overtake a lot of people and ended up with bruised forearms from all the elbows,” said another.
How do such crowding problems arise, and could they be reduced? Some researchers believe that we can find the answers through a more familiar system in which jams appear – road traffic flow. Martin Treiber, of the Technical University of Dresden in Germany, has previously developed models for traffic flow, and now he has reported modifications that capture the essential details of sporting events such as marathons.
One of the first attempts to model traffic flow was made in the 1950s by James Lighthill and his collaborator Gerard Whitham of Manchester University. They considered the traffic as a kind of liquid flowing down a pipe, and looked at how the flow changes as the fluid gets denser. At first the flow rate increases as the density increases, since you simply get more stuff through in the same period of time. But if the density becomes too high, there’s a risk of blockages or jams, and the flow rate plummets.
Runners in marathons tend to form jams just like road traffic flow (Getty Images)
Treiber’s model of a marathon invokes this same principle that the flow rate first increases and then decreases as the density of runners increases, thanks to an abrupt switch from free to congested flow. He assumes that there is a range of different preferred speeds for different runners, which each sustains throughout the race. With just these ingredients, Treiber can calculate the flow rate of runners, knowing the “carrying capacity” at each point on the route. For example, when the route narrows at bottlenecks, so that the maximum flow rate is lower, the model predicts how congestion might develop and spread elsewhere.
This allows Treiber to figure out how congestion might depend on the race conditions – for example, for different starting procedures. Some marathons start by letting all the runners set off at once (which means those at the back have to wait until those in front have moved forward). Others assign runners to various groups according to ability, and let them start in a series of waves.
Treiber has applied the model to the annual Rennsteig half-marathon in central Germany, which attracts around 6,000 participants. The traditional route had to be altered in 2013, because the police were no longer willing to close a road to ensure that runners could cross safely. It could pass either over a 60m wooden hiking bridge or through a tunnel. Treiber used his model to predict the likely congestion incurred in the various options. The model predicted that a mass start would risk an overload of runners if the bridge were to be used, but so, to a lesser degree, would wave starts (which the Rennsteig uses). Only by moving the starting point further back from the bridge could the danger be avoided – and even then, if some of the numbers assumed in the model were only slightly inaccurate, there was still a risk of jams at the bridge. On the other hand, no dangerous congestion seemed likely for the tunnel route. The run organisers consulted Treiber’s team, and eventually chose this option. They also adopted their recommendation for a staggered start with delays of about 150 seconds between waves.
Crowding in cross-country skiing is a trickier problem to solve (Walter Bieri/AP)
Other mass events like cross-country skiing are more complicated to model, partly because the speed of the skiers can depend quite dramatically on the slope of the course, especially when it is uphill. Treiber built this explicitly into his model for an annual 90km race in Sweden called the Vasaloppet, which draws around 15,000 participants. His computer simulations have predicted that massive jams, delaying participants by up to 40 minutes, would form where the route has a steep uphill gradient – just as is seen in the real event. The Vasaloppet has a mass start – but Treiber says that if organisers adopted a wave start, with five-minute delays between waves, all the jams would disappear. Whether those in charge will accept this “wisdom for the crowd” remains to be seen.

الجمعة، 4 أبريل 2014

صور توقف القلب: شبّان يتسلقون على أعلى المرتفعات دون أدوات سلامة

مجموعة شبّان مخاطرون يلقبون أنفسهم بقروب (sky walkers) حيث يقومون بإلتقاط صور في مناطق مرتفعة جداً في انحاء العاصمة موسكو في روسيا وفي مدن أخرى أيضاً دون إتخاذ أي إجراءات أمنية لذلك ، احدهم يتسلق رافعة يصل إرتفاعها إلى 380 متر والآخر هو أيضاً يلتقط صورة أعلى مبنى مكون من 22 طابق ، مجرد مشاهدة الصور نشعر بالدوار فكيف بالقيام بمثل حركات هؤلاء الشبّان .

لا تجرب أبداً ذلك









بالصور: أغرب طرق وفنون السرقة في العالم

بالصور: أغرب طرق وفنون السرقة في العالم 


تتعدد فنون السرقة وأساليبها بهدف إخفاء معالم السرقة في المقام الأول، ثم لمواصلة السرقات بذات الطريقة او بطرق اخرى مبتكرة. وما سنظهره في الصور هو احدى الطرق المبتكرة التي تم ضبطها لتبرهن عن إحترافية بعض الخادمات في أساليب السرقة.
تثقب البيضة 
توضع المجوهرات داخل الثقب بإحكام
يدخل الزلال الى البيضة
تغلف البيضة بشريط لاصق وتوضع في الماء الساخن
نفتح البيضة ونجد المسروقات بداخلها !

من أجمل نوادر جحا




من أجمل نوادر جحا,,,

- استأجر جحا داراً، وكان خشب السقف يُقرقع كثيراً، فلمَّا جاء صاحب الدَّار يُطالبه بالأجرة قال له: أصْلِحْ هذا السقف فإنه يُقرقع، قال: لا بأس عليك، فإنه يسبح الله، قال جحا: أخاف أن يزداد خشوعه فيسجد.
- سأله رجل أيهما أفضل يا جحا؟.. المشي خلف الجنازة أم أمامها.. فقال جحا: لا تكن على النعش وامش حيث شئت.

- رأى يوماً سربا من البط قريبا من شاطئ بحيرة فحاول أن يمسك بعضها فلم يستطع، لأنها أسرعت بالفرار من أمامه.. وكان معه قطعة من الخبز فراح يغمسها بالماء ويأكلها.. فمر به أحدهم وقال له: هنيئاً لك ما تأكله فما هذا؟.. قال: هو حساء البط، فإذا فاتك البط فاستفد من مرقه.

- طبخ يوما طعاما وقعد يأكل مع زوجته فقال: ما أطيب هذا الطعام لولا الزحام! فقالت زوجته: أي زحام ولا يوجد إلا أنا وأنت؟ قال: كنت أتمنى أن أكون أنا والقِدر فقط.

- جاءه ضيف، وبات عنده، فلما انتصف الليل أفاق الضيف، ونادى جحا قائلا: ناولني يا سيدي الشمعة الموضوعة على يمينك، فاستغرب جحا طلبه وقال له: أنت مجنون، كيف أعرف جانبي الأيمن في هذا الظلام الدامس؟

- سألوه يوماً: ما طالعك؟ فقال: برج التيس.
قالوا: ليس في علم النجوم برج اسمه تيس. فقال: لما كنت طفلا، رأت لي والدتي طالعي، فقالوا لها إنه في برج الجدي. والآن قد مضى عليّ ذلك أربعون عاماً فلا شك أن الجدي منذ ذلك الوقت قد كبر وصار تيسا.

– سئل يوما: أيهما أكبر، السلطان أم الفلاح؟ فقال: الفلاح أكبر، لأنه لو لم يزرع القمح لمات السلطان جوعا.

- وسئل: كم ذراعا مساحة الدنيا؟
وفي تلك اللحظة مرت جنازة، فقال لهم: هذا الميت يرد على سؤالكم فاسألوه، لأنه ذرع الدنيا وخرج منها.

- كان أمير البلد يزعم أنه يعرف نظم الشعر، فأنشد يوما قصيدة أمام جحا وقال له: أليست بليغة؟ فقال جحا: ليست بها رائحة البلاغة. فغضب الأمير وأمر بحبسه في الإسطبل، فقعد محبوسا مدة شهر ثم أخرجه. وفي يوم آخر نظم الأمير قصيدة وأنشدها لجحا، فقام جحا مسرعا، فسأله الأمير: إلى أين يا جحا؟ فقال: إلى الإسطبل يا سيدي

شاهد بالصور: بطاريق القطب الجنوبي . . . كم هي رائعة في أحضان الطبيعة الثلجية



أغلب الناس يحبون الحيوانات، مثل: الأسود والنمور والقطط والزرافة والفيلة وغيرها الآلاف من الحيوانات، و من بين هذه الحيوانات البطاريق، وهو نوع من أنواع الطيور التي تعيش في القسم الجنوبي من الكرة الأرضية وهي من الطيور التي لا تستطيع الطيران لكن الله سبحانه و تعالى جعلها سباحة ماهرة..
هذه مجموعة من الصور الخاصة بهذا الحيوان الثلجي الرائع في القطب الجنوبي .